لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
يبدأ الفصل الثامن من مانجا "هجوم العمالقة: خيار بلا ندم" بمشهد قتالٍ مُحمّى، حيث يُقاتل ليڤاي عملاقًا في وسطِ المطر الغزير، مُستخدمًا مهاراته البارعة في المناورة بجهاز المناورة ثلاثية الأبعاد. ينجح في القضاء على العملاق برشاقةٍ ودقة، لكنه يجد نفسه مُحاطًا بمزيد من العمالقة. (الصور 1-3: غلاف المانجا، ليڤاي يُهاجم عملاقاً) تتراجع فرقة ليڤاي إلى داخل الأسوار، بينما يواصل ليڤاي القتال ببسالةٍ مُذهلة، مُتجاوزًا مخاطرَ الموت في كلِ لحظة. ومعَ تكاثفِ العمالقة، تبدأ الخسائر في الظهور بين رُفاقه، ويشهد ليڤاي سقوطهم واحدًا تلوَ الآخر تحتَ أقدامِ العمالقة. (الصور 4-7: ليڤاي يقاتل العمالقة مع رفاقه، ثمّ سقوط بعض رفاقه ضحيّةً للعمالقة) يُصبحُ ليڤاي وحيدًا في مواجهةِ جحافلٍ من العمالقة، بينما تزدادُ الأمطار غزارةً، مُضيفةً إلى المشهدِ جوًا قاتمًا من اليأس. يُقاتلُ بشراسةٍ، مُحاولًا إنقاذَ نفسه ورفاقه الجرحى، لكن الوضعَ يبدو ميؤوسًا منه. (الصور 8-11: ليڤاي وحيداً يواجه جحافل العمالقة) في وسطِ المعركة، يجد ليڤاي نفسه مضطرًا لتركِ أحدِ رفاقه الجرحى وراءه، مُدركًا أن إنقاذه مُستحيل في ظل هذه الظروف. يُثقلُ هذا القرار كاهلَ ليڤاي، حيث يُواجهُ حقيقةَ التضحياتِ اللازمةِ للبقاء في هذا العالم القاسي. (الصور 12-17: ليڤاي يُضطّر لترك رفيقه الجريح) يصلُ إروين سميث وفرقته لنجدة ليڤاي، مُقدمين له الدعمَ في الوقتِ المناسب. يُبدي إروين إعجابه بمهارات ليڤاي القتالية، ويدعوه للانضمام إلى فيلق الاستطلاع. (الصور 18-22: وصول إروين وفرقته، حوار بين إروين وليڤاي) يُقدّمُ إروين عرضاً مُغريًا لليڤاي: فرصةُ الانضمام إلى فيلق الاستطلاع واغتنامِ العفوِ عن جرائمه السابقة. يتردد ليڤاي في البداية، مُدركاً خطورةَ الانضمام إلى هذا الفيلق الذي يُعاني من خسائرَ فادحةٍ في كلِ معركة، لكنه يقبلُ العرضَ في النهاية. (الصور 23-31: عرض إروين على ليڤاي، و قبول ليڤاي الانضمام لفيلق الإستطلاع) ينضمّ ليڤاي إلى فيلق الاستطلاع، ويُبدأ في تدريباته الشاقة ليُصبح جندياً ماهراً. يرافقُ ليڤاي، إروين في مهمته خارج الأسوار، حيثُ يشهدان دمارًا مُريعًا سببه العمالقة. (الصور 32-42: ليڤاي ينضمّ للفيلق، ويُرافق إروين في مهمّة خارج الأسوار) ينتهي الفصلُ بمشهدٍ رمزيٍ لليڤاي وإروين وهما يُحدقان في الأُفق، مُتأملين في مستقبلِ البشرية المجهول في مواجهةِ هذا التهديدِ الوجودي. (الصور 43-44: نهاية الفصل)